يومين من العمل الجماعي، والتطوير المهني، وبناء القدرات، والروح الديناميكية !
بدعم من برنامج الأمم المتحدة الإنمائي، وبتمويل من السفارة السويسرية، استكملت الهيئة اللبنانية للتاريخ برنامج تدريب المدربين بورشته الثانية، وذلك بالشراكة مع المركز التربوي للبحوث والإنماء، وبالتعاون مع مركز الدراسات اللبنانيةوقد عمل نخبة من معلمي ومعلمات التاريخ من كل أنحاء لبنان معًا على تعزيز مهارات التيسير والتدريب واطلعوا على مقاربات جديدة لتعليم التاريخ. كما صمموا أنشطة لبناء التفكير التاريخي وفق مفهوم “التنوع”. وقد أبدوا مجمعين إعجابهم بالتعلّم من بعضهم البعض وتبادل الخبرات والتجارب، وتعزيز فهمهم للتفكير التاريخي وبناء الفكر النقدي وفق تعدّد المناظير وطرق التعليم الناشط. كلّ ذلك حصل ضمن بيئة تعلّمية آمنة ومحفّزة حرص على تأمينها فريق التيسير الذي ضم الأستاذتين نايلة حمادة وليلى زهوي.
لمزيد من اللقاءات خلال هذا العام!